تقرير اسرائيلي: إسرائيل تغرق في حرب غزة بلا رؤية سياسية واضحة
وأشار التقرير إلى أن حماس تكبدت خسائر عسكرية، لكن الحكومة تتجاهل الحل السياسي. ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل استعداداته لدخول مد
وأشار التقرير إلى أن حماس تكبدت خسائر عسكرية، لكن الحكومة تتجاهل الحل السياسي. ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل استعداداته لدخول مد
وقّع أكثر من 7,500 مواطن إسرائيلي، من العرب واليهود، على عريضة تدعو للاعتراف بالدولة الفلسطينية ووقف ما وصفوه بـ"حرب الإبادة في غزة".
ويأتي ذلك في ظل تصاعد موجة تضامن شعبية إيطالية مع غزة، أبرزها مغادرة 18 سفينة من ميناء كاتانيا مؤخرًا للانضمام إلى أسطول دولي يهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع.
وأضاف البابا في كلمته: "أجدد ندائي من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، وإيجاد حل تفاوضي يضمن احترامًا كاملًا للقانون الإنساني الدولي."
الهيئتان القضائيتان المعنيتان هما محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية. وغالبا ما يتم الخلط بين هاتين المحكمتين حتى من جانب مراقبين متمرسين.
وقالت الشركة إن "هذا الانقطاع يأتي نتيجة استهداف عدة مسارات رئيسية مغذية للمنطقة في ظل العدوان المستمر".
وأوضح الجيش في بيان رسمي أن الممر سيكون متاحا لمدة 48 ساعة فقط، ابتداء من الساعة 12:00 ظهر اليوم 17 سبتمبر 2025 وحتى الساعة 12:00 ظهر يوم الجمعة المقبل 19 سبتمبر 2025.
وقال لابيد في مقابلة مع موقع "واي نت": "لا أحد في العالم يفهم ما تريده إسرائيل، ما هي الاستراتيجية، ما هي صورة النهاية، كيف سنعيد الرهائن
لم يتبقَ من مبنى سكني في شمال المدينة سوى أكوام ضخمة من الركام بعد أن استُهدف بقصف ليلي، حسب ما رصدته وكالة فرنس برس.
ويُعد رشيد مشهراوي من أبرز المخرجين الفلسطينيين الذين نقلوا قضايا غزة إلى الشاشة. وكان آخر ظهور له في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ45
وقال نتنياهو خلال زيارته لوزارة الدفاع الإسرائيلية: "قواتنا تعمل في مدينة غزة بهدف، بالطبع، هزيمة العدو، ولكن في الوقت نفسه إجلاء السكان".
المحتجون أعربوا عن رفضهم لاستمرار الحرب ومطالبتهم بإنهائها فورًا عبر اتفاق سياسي.
بعد أيام متواصلة من قصف المباني السكنية المرتفعة في مدينة غزة ونزوح مئات الآلاف من سكان أكبر مدينة في القطاع باتجاه الجنوب، بدأت ليل أمس (الاثنين) ضربات جوية كبيرة من قبل الجيش الإسرائيلي في المنطقة
إن "مصر تدين بأشد العبارات بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة غزة، فيما يشكل تصعيدا خطيرا وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني".
وحمل البيان الجيش الإسرائيلي وحليفه الإستراتيجي، الإدارة الأميركية، إضافة إلى الدول التي وصفها بـ"المنخرطة في جرائم الإبادة"، المسؤولية الكاملة عمّا يجري في غزة
ودانت ألمانيا توسيع العملية البرية الإسرائيلية للسيطرة على مدينة غزة، وهو ما اعتبره وزير خارجيتها يوهان فادفول بأنه "في الاتجاه الخاطئ تماما".
بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، أن قوات القيادة الجنوبية للجيش، النظامية وفي الاحتياط من الفرق العسكرية 98 و162 و36 "بدأت في اليوم الأخير عملية عسكرية برية واسعة في أنحاء مدينة غزة في إطار عملية ’عربات جدعون 2’".
ندد حراك "نقف معًا" بالهجوم العسكري الذي شنه الجيش الإسرائيلي الليلة الماضية على مدينة غزة، ودعا لمظاهرة طارئة اليوم في القدس احتجاجا على استمرار الحرب وعملية احتلال غزة. وتنظم المظا
الوقفة نظمت بدعوة من منظمات وجمعيات حقوقية، بينها مركز مساواة وعدد من المحامين والمحاميات، وتأتي بعد مظاهرة مشابهة نظمت أمام المكاتب ال
وتأتي هذه الزيارة الرسمية لتكتسب طابعا استثنائيا نظرا للظروف الإقليمية المتسارعة، لا سيما في ظل التصعيد الإسرائيلي المستمر في قطاع غزة ولبنان، والاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على الأراضي السورية واليمنية، فضلا عن العدوان الإسرائيلي الأخير على قطر، وهو ما أثار موجة إدانات عربية ودولية ،